![]()
أطلقت شركة توشيبا اليابانية أول تلفزيون D3 يعمل بدون ارتداء نظارة بلاستيكية خاصة به، وتأمل توشيبا أن يصل الجهاز
للجميع فى وقت قصير للتمتع بتنقية الـ3D مثلها مثل مشاهدة التلفزيون العادى، وفقا لجريدة الديلى ميل.
وأطلقت الشركة التلفزيون الجديد بعد ازدياد صنع الأفلام والمسلسلات بتقنية الـD3 ، وبدأت الشركات اتباع هذه التكنولوجيا بطرح نظارات خاصة بكل تليفزيون، لكن قضت توشيبا على هذا الأمر، فيستطيع جهاز توشيبا الجديد أن يتيح للمشاهد رؤية الصورة ذات الأبعاد الثلاثية بمنتهى العمق والجودة العالية.
ويعمل تلفزيون بهذه التقنية الجديدة عن طريق عدسة صغيرة فى التلفزيون تعمل على تشكيل الصور بأبعاد ثلاثية عميقة لدى مخ المشاهد، فتبدو الصورة عميقة أمام عينه دون الحاجة لاستخدام نظارة توصل له هذا العمق، أى أن هذه العدسة الصغيرة تحل محل النظارة.
تطرح توشيبا التلفزيون بحجمين مختلفين، أول حجم 20 بوصة ويفضل أن يجلس المشاهد بعيدا عنه بـ 90 سم ، للاستمتاع بالمشاهدة على أعلى مستوى ، أما الحجم الثانى 12 بوصة ويفضل أن يجلس المشاهد بعيدا عنه 65 سم ،وسوف يطرح التلفزيون أولا فى اليابان أول شهر ديسمبر 2010 ليطرح فى جميع أنحاء العالم مع بداية العام الجديد. للمزيد من مواضيعي
كشف علماء ألمان النقاب عن أحدث ما وصلت اليه تكنولوجيا السيارات التي تقود نفسها بنفسها وهي سيارة أطلق عليها
اسم (صنع في المانيا) يستطيع الركاب الاتصال بها لتأتي وتقلهم.
وطور عالم الكمبيوتر راؤول روجاس وفريقه في جامعة برلين الحرة السيارة التجريبية التي يأملون أن تحدث ثورة في مستقبل القيادة.
ويستطيع الركاب الاتصال بهذه السيارة باستخدام جهاز (آي باد) أو (سمارت فون) ويظهر النظام العالمي لتحديد المواقع المثبت في هذه الأجهزة موقع المتصل للسيارة لتبحث عن أفضل طريق للوصول اليه وتخبر الراكب بالوقت اللازم للوصول إليه.
ويقول مصمموا السيارة إن ابتكارهم سيدعم التطورات الصديقة للبيئة لأنه سيجعل التشارك في السيارات اكثر عملية فاذا كان عدد من الناس سينتقل في نفس الاتجاه تستطيع سيارة أجرة بلا سائق أن تقلهم جميعا.
وأضافوا أن الاستخدام الأمثل لهذه التكنولوجيا يمكن أن يؤدي الى خفض أعداد السيارات في برلين الى خمس عددها الحالي.
وتستخدم هذه السيارة تكنولوجيا الاستشعار لتكون صورة ثلاثية الأبعاد للشارع على جهاز الكمبيوتر المثبت بالسيارة حتى تستطيع رصد الدراجات والمشاه والعلامات واللافتات الموجودة على الطريق.
وتمكنها هذه التكنولوجيا من الاستجابة لإشارات المرور معتمدة على نفسها حتى تفسح الطريق بما يتفق مع نظام الطريق السريع وتتوقف في حالة حدوث مواقف مفاجئة للمزيد من مواضيعي
قال جيم بالسيلي الرئيس التنفيذي المشارك لمجموعة ريشيرش ان موشن اليوم الاثنين ان الشركة المنتجة لهواتف بلاكبيري أطلقت خدمات جديدة في منطقة الشرق الأوسط
وذلك بعدما سوت خلافا مع الامارات العربية المتحدة بشأن أمن البيانات في وقت سابق من الشهر الجاري.
وأبلغ بالسيلي الصحفيين يوم الاثنين خلال مؤتمر في دبي أن الخدمات تشمل خدمات الحكومة الالكترونية والسداد المصرفي عن طريق الانترنت.
وفي وقت سابق من الشهر تراجعت الامارات عن تهديد بتعليق خدمات بلاكبيري. وثار خلاف في العام الحالي بين ريسيرش ان موشن وعدد من الدول في الخليج ومناطق أخرى بسبب خدمات البريد الالكتروني والتراسل الفوري المشفرة التابعة للشركة والتي لا تستطيع الحكومات مراقبتها. للمزيد من مواضيعي
جراء الثورة التقنية وشيوع الكتب الإلكترونية وأجهزة الكمبيوتر اللوحية، ارتفعت تحذيرات من أن الكتاب التقليدي في خطر وقد يتلاشى نهائياً في وقت أقرب مما كان متوقعا.
ولفت القطب البارز في مجال التكنولوجيا، نيكولاس نيغروبونتي، مؤسس "كمبيوتر محمول لكل طفل"، إلى أن أيام الكتاب التقليدي أصبحت معدودة، وقدر في مقابلة مع cnn بأن ذلك "سيكون في غضون خمسة أعوام."
وشرح قائلاً: "الناقل المادي لا يمكن توزيعه على عدد كاف من الناس.. عندما تذهب إلى أفريقيا هناك نصف مليون شخص بحاجة إلى كتب.. لكن ليس بوسعك إرسال ذلك."
وشدد نيغروبونتي على كفاءة التقنية الحديثة وإمكانية تحميل مئات الكتب في أجهزة الكمبيوتر المحمولة "لابتوب" الذي تقوم مؤسسته بإرسالها إلى القرى.
وأضاف: "نحمل 100 كتاب في الجهاز المحمول الواحد، ونرسل منه 100 جهاز، فهذا يعني أن بالقرية 10 ألف كتاب."
وأسس نيغروبونتي" مؤسسة "جهاز كمبيوتر محمول لكل طفل" عام 2005 بهدف توفير جهاز لكل طفل في سن الدراسة حول العالم، وقامت مؤسسته بصناعة "لابتوب xo" خفيف الوزن ويتميز بصلابته.
ويعتقد نيغروبونتي أن البلدان النامية ستكون في الواقع أسرع من الدول المتقدمة في تبني الكتب الإلكترونية، ونوه مقارناً: "تماماً كما حدث للهاتف المحمول فأنها أكثر انتشاراً في كمبوديا ويوغندا لأنه لم يسبق لهم امتلاك هواتف من قبل...لدينا هواتف في هذا البلد لكننا متأخرون.. سيتبنون الكتب الإلكترونية أسرع منا."
وتأكيدا لهذه المسألة بدأت المكتبات العامة بتغيير دورها، بعد أن رأت أن كتبها ستحتل مرتبة ثانوية بعد غزوها من قبل العالم الافتراضي، وسيخبو دورها كوسيلة لنشر المعلومات بين الناس، وعوضا عن ذلك قررت السماح لروادها باستغلالها كأماكن لإثارة النقاشات والحوارات سواء العلنية أو تلك التي تتم عبر مواقع التواصل الاجتماعي مثل "تويتر."
وبرأي أصحاب المكتبات التي بدأت بمجاراة هذه المتغيرات عوضا عن مقاومتها، فإن غرض المكتبات سيكون واحدا وهو كونها مكان حر للسماح للناس للوصول إلى المعلومات ومشاركتها.
للمزيد من مواضيعي
أعلنت شركة الإلكترونيات اليابانية العملاقة "سوني كورب" الثلاثاء تطوير مجموعة أجهزة تستطيع تشغيل خدمة تلفزيون غوغل عبر الإنترنت
حيث تتيح للمستخدم متابعة وتسجيل برامج تلفزيون الإنترنت وبرامج التلفزيون العادية أيضا.
وحددت الشركة اليابانية يوم 16 تشرين أول/أكتوبر الحالي كموعد لبدء طرح هذه الأجهزة في الأسواق حيث تتراوح أسعارها بين 399 دولارا لجهاز مشغل أقراص الأشعة الزرقاء و1399 دولارا لجهاز تلفزيون عالي الوضوح مقاس 46 بوصة يعمل بتكنولوجيا الصمام الضوئي الثنائي. وتحتوي هذه الأجهزة على مجموعة من البرامج التي تهدف إلى تقديم مزيج من خدمات التلفزيون والإنترنت.
يذكر أن خدمة تلفزيون غوغل متاحة حاليا من خلال جهاز وحيد سعره 299 دولارا طرحته شركة لوجيتيك الأسبوع الماضي. ولكن نجاح منتجات سوني سوف تضمن انتشارا سريعا للخدمة الجديدة.
يعتبر محللون أن التكنولوجيا الجديدة التي طورتها شركة غوغل التي تدير أشهر محرك بحث على الإنترنت خطوة رائدة في طريق تطوير جيل جديد من الأجهزة المنزلية الرقمية التي تتيح الاتصال بالإنترنت من خلال جهاز تلفزيون المنزل والقيام بأشياء مثل البحث عن معلومات خاصة بالبرامج ومشاهدة ملفات الفيديو الموجودة على الإنترنت ومشاهدة الأفلام بالطلب من خلال الشركات التي تقدم خدماتها عبر الإنترنت مثل نتلفيكس وأمازون دوت كوم.
للمزيد من مواضيعي
المشاركات
